حديث الدكتور النشائى فى جريدة البيان









 جريدة البيان فى عددها الصادر بتاريخ 09 نوفمبر 2013 وحديث مع الدكتور
محمد النشائى





د/ محمد النشائي عالم

النانو تكنولوجي وأحد أشهر علماء الفيزياء النظرية يتحدث .. للبيان




كتب في : السبت

09 نوفمبر 2013 بقلم : تحقيق - مصطفى عمارة













لا أشعر بالإطمئنان لقرار مصر
بإقامة المفاعل النووى بعد طول انتظار وفترة من الشد والجذب حول المشروع

النووي المصري اعلنت مصر عن بدء برنامجها بعد قبول اهالي الضبعة تسليم الارض

المخصصة للمشروع للقوات المسلحة ومع بدء الاجراءات لاقامة هذا المشروع ادلى د/

محمد النشائي عالم النانو تكنولوجي واحد اشهر علماء العالم في الفيزياء النظرية

بحوار خاص تناول فيه وجهة نظره تجاه هذا المشروع والمستجدات الاخرى على الساحتين

العلمية والسياسية :


كيف ترى قرار مصر

الدخول في العصر النووي واختيار موقع الضبعة لانشاء المشروع النووي الجديد ؟


المشكلة ليست في موقع

الضبعة فهناك اماكن عديدة تصلح لاقامة المفاعل النووي الجديد خاصة ان التطورات

الاخيرة في مجال انتاج المفاعلات النووية جعلتها اكثر امنا كما ان لدينا من

الكفاءات لتشغيل هذا المفاعل ولكن المشكلة الحقيقية ان دخول مصر العصر النووي يخضع

لاعتبارات سياسية لان الولايات المتحدة والتي تنظر فقط للمصالح الاسرائيلية مارست

ضغوط على انظمة الحكم المتعاقبة للحيلولة دون اقامة هذا المفاعل وبالتالي فإن

عملية التهييج الاعلامي الذي صاحب اقامة هذا المفاعل لا انظر اليه نظرة جدية إلا

اذا ترجم ذلك على ارض الواقع نظرا للتجارب الماضية في هذا المجال .


هل ترى ان اقامة هذا

المفاعل سوف يحل مشاكل مصر في انتاج الطاقة ؟


بالقطع لا .. فنحن

نحتاج الى اكثر من مفاعل خاصة ان هناك اماكن كثيرة تصلح لاقامة المفاعلات وليس

الضبعة فقط لان مخاطر اقامة المفاعلات في ظل التطور العلمي الحالي اصبحت قليلة اذا

قورنت ببدائل الطاقة الاخرى .


هل لدينا القدرة على

تصنيع المفاعل محليا ؟


في المرحلة

الاولى على الاقل فأنه يمكن شراء المفاعل من الخارج اما بالنسبة للكفاءات فنحن

نمتلك الكفاءات اللازمة لتشغيله .


هل يمكن استخدام

الطاقة البديلة التي يمكن تقليدها من اشاعة الشمس والرياح ؟


رغم توافر هذين العاملين في مصر من وجود شمس ساطعة
معظم اوقات النهار والتي يمكن استغلالها في
زراعة الصحراء وكذلك الرياح إلا ان
المشكلة ان استخراج الطاقة من الشمس او الرياح
باهظ التكاليف ولا يمكن ان تزودنا إلا
بـ 5 % على اكثر تقدير من الطاقة اما الطاقة

المستخرجة من المحطات النووية فيمكن ان تزودنا باكثر من 30% من احتياجاتنا من

الطاقة .


في ظل استمرار ازمة جامعة النيل
رغم صدور حكم من القضاء الاداري بعودة ارض الجامعة التي استولى
عليها د/ احمد زويل اليها . فكيف تنظر الى تلك القضية ؟


ما يحدث في هذا الموضوع يعد مهزلة بكل المقاييس فلقد
تم منح تلك الارض لزويل رغم ملكيتها لجامعة
النيل في عهد رئيس الوزراء السابق
عصام شرف دون اي سند قانوني وهو ما يستحق ان

يحاكم عليه واستمر الوضع في النظام الحالي وهذا إن دل فانما يدل على استمرار سيطرة

الولايات المتحدة على القرار المصري والذي يمثله احمد المسلماني ومصطفى حجازي في

قصر الرئاسة حيث يعمل هذا اللوبي لحماية المصالح الامريكية لان زويل هو رجل
الولايات المتحدة في مصر وجامعة زويل لم تضف لمصر شيئا من الناحية
العلمية ولكنها
فقط تبيع الوهم للمصريين وهو ما دفع الدكتور عبد العزيز حجازي رئيس
مجلس ادارة
جامعة النيل الى تقديم استقالته .


ما هي رؤيتك لاداء الحكومة الحالية ؟


رغم وجود بعض الشخصيات الجيدة في الحكومة الجديدة الا ان هناك بعض السلبيات التي
لا تزال موجودة
سواء في اسلوب الادارة او في اختيار بعض الشخصيات سواء داخل الحكومة
او في لجنة

الخمسين وارى ان الضمانة الوحيدة لنهوض مصر من كبوتها الحالية هو تولي الفريق
السيسي مقاليد الحكم وبدون هذا فلن يتغير شيئا .


شغلت عدد من المناصب العلمية
الهامة داخل المملكة السعودية خلال الفترة الماضية . فكيف تنظر

الى القرار السعودي بالانسحاب من مجلس الامن ؟


احب ان اوجه التحية الى المملكة السعودية التي اتخذت هذا
القرار الجرئ والذي يعد صفعة للمنظمة الدولية
والولايات المتحدة لانتهاجها المعايير
المزدوجة في تعاملها مع قضايا المنطقة
وابرزها قضية فلسطين وسوريا ورغم
العلاقات الاستراتيجية التي ربطت السعودية
بالولايات المتحدة إلا انها اعلنت
التحدي لسياستها في مواطن عديدة فلقد اهتمت
السعودية بالعلم مبكرا لتأسيس نهضة علمية
من خلال انشاء عدد من المؤسسات العلمية
شاركت في ادارتها رغم ان ذلك كان ضد
رغبة الولايات المتحدة واعلنت دعمها للنظام
المصري الجديد سياسيا واقتصاديا رغم
معارضة الولايات المتحدة لذلك وكشفت الوجه
الحقيقي للولايات المتحدة في دعم
الارهاب والذي دفع ابنتي الحاصلة على الجنسية
الامريكية وشاركت في حملة اوباما
الانتخابية باعتباره انه اول رئيس امريكي من جذور
افريقية واسلامية إلا اعلان لذمها على
مساندته بعد ان ادركت انه لا يختلف عن
الرؤساء الذين سبقوه في دعم اسرائيل
فضلا عن دعم المنظمات الارهابية وهو ما افقده
تعاطف الشعب الامريكي لانه شعب طيب
على عكس الادارة الامريكية التي خضعت للوبي
الصهيوني .


كيف تنظر الى المباحثات
الامريكية الايرانية حول الملف النووي الايراني ؟ وهل يعكس مرونة من

النظام الايراني في هذا المجال ؟


احب ان اؤكد ان ايران انتجت اكثر من قنبلة نووية يمكنها ان
تلحق باسرائيل خسائر فادحة في حالة نشوب اي
نزاع بينهما ولكن ما اخشاه ان تلك
المباحثات سوف تكون على حساب مصالح العالم
العربي .

































E(Dark)

E(Dark)
E(Dark)

أ.د. محمد صلاح الدين النشائى فى اثار بترا بالاردنProf. Mohamed Alnashaee in Petra-Jordan

أ.د. محمد صلاح الدين النشائى فى اثار بترا بالاردنProf. Mohamed Alnashaee in Petra-Jordan
أ.د. محمد صلاح الدين النشائى فى اثار بترا بالاردن Prof. Mohamed Alnashaee in Petra-Jordan

Happy New Year

Happy New Year
Happy New Year 2013

الدكتور محمد النشائى يرشح الفريق أول عبد الفتاح السيسى





الاستاذ الدكتور مهندس محمد صلاح الدين النشائى
عالم تقنية النانو المعروف يرشح سعادة فريق أول وزير الدفاع والانتاج الحربى ونائب
رئيس الوزراء لرئاسة الجمهورية فى الانتخابات المقبلة ويقول انه لا يقل بل يزيد
احقية فى ذلك عن أعظم رؤساء الولايات المتحدة الذين كانوا فى صفوف الجيش الامريكى
مثل جورج واشنطن ودريت إيزنهور قائد الجيش الامريكى فى الخرب العالمية الثانية.
وكان ذلك الامس 19-07-2013 على قناة النيل الانجليزية فى برنامج نيل كروز







NO TO ALL FORMS OF RELIGIOUS FASCISM

30 يونيو ثورة مصر الثانية

30 يونيو ثورة مصر الثانية

الدكتور محمد النشائى فى مظاهرات الحرية يوم 30 يونيو

الدكتور محمد النشائى فى مظاهرات الحرية يوم 30 يونيو
الدكتور محمد النشائى فى مظاهرات الحرية يوم 30 يونيو

الدكتور النشائى فى مظاهرات 30 يونيو

الدكتور النشائى فى مظاهرات 30 يونيو

30 يونيو

العالم المصرى الدكتور محمد النشائى المرشح المحتمل السابق لرئاسة الجمهورية

يعلن تأيده التام لشرعية مطالب الشعب المصرى ويهنئه على انجازاته السياسية والاخلاقية ويطالب بالاستمرار إلى ان يحصل الشعب على شرعيته كذلك يعلن عن تقديره وحبه المطلق لشعب مصر العظيم وتأيده لأعلان القوات المسلحة وتقديره الشخصى لقيادة الجيش وسيادة المشير عبد الفتاح السيسيى و المجلس الاعلى للقوات المسلحة ويدعو لهم من قلبه بالنجاح وان يوافقهم الله وهو متأكد ان الجيش العظيم سوف يحافظ على إرادة الشعب المصرى وكرامته وفى نفس الوقت سوف يحافظ على رئاسة الجمهورية كمركز أعلى وغير مرتبط بأسم الشخص الذى يحتله وهو على كل حال هو شخص مصرى.و لابد من كل اطياف الشعب من المشاركة فى رسم مستقبل مصر تماما كما قال سيادة المشير وزير الحربية والقائد الاعلى للجيش. كذلك يشكر الدكتور النشائى شباب مصر الذى رائهم عن كثب لأول مرة من يوم 30 يونيو إلى اليوم حيث كان النشائى بصفة شبة دائمه فى التحرير والاتحادية ويؤكد انحيازه لهم .

محمد مصطفى

تصريح للدكتور النشائى لما حدث بالامس

القاهرة فى 5 يوليو 2013

صرح دكتور مهندس محمد النشائى عالم النانو تكنولوجى والمرشح المحتمل السابق لرئاسة الجمهورية بالتالى:

لقد صدم بصور معارك الشوارع وخطب التحريض ولايجد كلمة تعبر عن مشاعر الحزن التى يشعر بها لانه لم يكن يتصور يوما من الايام ان ذلك ممكن إن يحدث فى مصر. لذلك يكرر الدكتور النشائى أن الشرعية هى شرعية مطالب غالبية الشعب وقد سقط النظام السابق للحزب الوطنى فى التحرير فكانت شرعية. وسقط الحكم الان مرة اخرى على نفس النمط ولايمكن ان يكيل الانسان بمكيلين ثم يتكلم عن شرعية . الشرعية كلمة تعنى اشياء مختلفة لشعوب مختلفة لأديان مختلفة ولمذاهب سياسية مختلفة ثم تختلف مرة أخرى مع مرور الزمن. ماذا يمكن أن يكون أكثر شرعية من رغبة غالبية الشعب وتعضيد الكنيسة والازهر الشريف ومباركة الجيش والدخلية وشباب مصر الذى سوف يكون هنا فى الخمسين عاماً القادمة ولذلك لابد أن يكون لهم الكلمة الاولى وللشيوخ الكلمة الثانية والنصح فقط وليس الترويع والتهديد. ان أحترام الدكتور النشائى لمركز رئيس الجمهورية معروف ولايمكن أن يشكك فى احترامه لجميع رؤساء جمهورية مصر ولا لشعب مصر ولا طبعا لجيش مصر أحد.

رمضان كريم

رمضان كريم


يهنئ الكتور محمد النشائى كافة المصريين و الامة الاسلامية كلها بحلول شهر رمضان المعظم .
Prof. El Naschie exposed the hypocrisy of those who called the June 30 Egyptian Revolution a military coup d'état. In a communique on Channel 1 of The Egyptian Television he said the Revolution of January 25, 2011 which ended the rule of President Mubarak was followed by a Military Council which handed over power to the Muslim Brotherhood. By obvious contrast power was handed over immediately after the June 30 Revolution to a Civil Government and a Supreme Court Judge became Egypt's Interim President and Dr. Mohamed El Baradie was nominated and selected as Vice President. Could Obama be confused unless.....Prof. El Naschie, who was always a friend of Obama, could not complete the sentence with its embarrassing conclusion

السبت، 22 ديسمبر 2012

Laureates regret Indian physicist's Nobel loss : South, News - India Today

Laureates regret Indian physicist's Nobel loss : South, News - India Today

Hyderabad-basedphysicist Dr B.G. Sidharth has received support from some of the world renowned scientists after he was overlooked for this year's Nobel Prize in physics.
The award was given to Saul Perlmutter and Adam Reiss of the US and Brian Schmidt from Australia "for the discovery of the accelerating expansion of the Universe through observations of distant supernovae".
But a year before Perlmutter and Reiss came up with their observations on "dark energy" in theInternational Journal of Astrophysics, Sidharth had in 1998 presented his paper on the expansion of the universe.
The director general of BM Birla Science Centre, Hyderabad, had first proposed the "dark energy" model at the 7th Marcel Grossman Conference in Jerusalem, Israel, from June 22-27, 1997 and a year later at another international conference on quantum physics in Singapore. In 1998, his research paper titled The Universe of Fluctuations was accepted for publication in theInternational Journal of Modern Physics.
But all this was ignored when the Royal Swedish Academy of Sciences announced this year's award winners in physics. There was not even a mention of Sidharth or his work. This has caused a lot of heartburn among the scientists who have now come out in Sidharth's support.
"It is of course clear that your equation predicts an exponential (inflation-type) expansion of the current universe, hence acceleration. And it would have been nice if the Nobel committee had mentioned this," Sir Anthony James Leggett, also known as Prof Tony Leggett of the University of Illinois, a Nobel Prize winner in physics in 2003, wrote in his e-mail to Sidharth.
Prof Antony Hewish, a British astronomer who had won the Nobel for physics in 1974, also felt that Sidharth's work should have been recognised. "You must feel gratified that your ideas in 1997 were spot on," Hewish wrote.
Prof M.A. Fullana of the University of Valencia, Spain, in his message to the Indian scientist said he felt very disappointed.
"The scientific community unfortunately is also immersed in defects of our present economical and social system. Many times, the recognition of work does not go the path of justice. This is the case you have experienced in your person. It is obvious you deserve the just acknowledgement. It is clear you also deserve the Nobel Prize," Fullana said.
"I am sorry about the Nobel. There is considerable lobbying by American agents to influence the Nobel committee. Unfortunately we have none. Something must be done," C.R. Rao, Professor Emeritus at the Pennsylvania State University, observed.


Indian Physicist ‘cheated’ of Nobel?

Indian Physicist ‘cheated’ of Nobel?
This year’s Nobel Prize in physics went to three astronomers for their work demonstrating that “ dark energy” was propelling expansion of the universe at ever- increasing speeds. An Indian physicist claims that he had proposed a similar theory a year before the three astronomers first announced their results in 1998.

Dr B. G. Sidharth, director general of B. M. Birla Science Centre, had proposed the “ dark energy” model at the seventh Marcel Grossman Conference in Jerusalem in June 1997, and at another conference on quantum physics in Singapore a year later.


His research paper titled “ The Universe of Fluctuations” was published in International Journal of Modern Physics in 1998.

Astronomers, including Saul Perlmutter and Adam Reiss — two of the three winners of the 2011 Nobel — published their observations, which confirmed Sidharth’s theory.

Their studies were published in the Astrophysics Journal in 1999.

Sidharth asserts that it was only after his paper was published that the other researchers got their findings published. “ My theory was based on physics and mathematical calculations. The mathematical model that I followed is called fluctuational cosmology. On the other hand, the model proposed by the Nobel winners was based on observational findings while studying a supernova,” he said.

According to his model, there was no big bang resulting in the creation of matter and energy in the universe instantaneously. Rather the universe is permeated by an energy field or

quantum vacuum. Out of such an all- pervading energy field, particles are created in a totally random manner, a process that continues. “ This model was diametrically opposite to the accepted idea that the universe, dominated by dark matter, was actually decelerating. However, I proposed that driven by dark energy, the universe would be expanding and accelerating,” he said.

Sidharth recalls that his theory was written off by physicists since it had several inexplicable concepts.

“ Several astronomers in 1998 confided to me that my observations were wrong. What is surprising is that when the three astronomers also proposed the same theory based on observational findings, it was also rejected.” He said the presence of dark energy was later confirmed by the Wilkinson Microwave Probe ( WMAP) and the Sloane Digital Sky Survey. He claims that his research papers had received several critical reviews.


Though Sidharth had presented his papers at the Jerusalem conference and got them published in the international journals, they went unnoticed by the subsequent researchers, including the three Nobel prize winners.

Sidharth feels that the Nobel academy should have acknowledged his contribution, but does not plan to take up the issue with it. However, he said, several of his scientist friends are planning to write to the Academy. “ I am happy that my findings have been reconfirmed, though I did not expect that the theory would fetch the Nobel prize,” he signs off.



Source: http://www.defence.pk/forums/world-affairs/135407-indian-physicist-cheated-nobel.html#ixzz2FnjRR37x

الثلاثاء، 18 ديسمبر 2012

الخميس، 13 ديسمبر 2012

comment from Prof. Tharwat El-Sherbini








Received this very gentle comment from Prof. Tharwat El-Sherbini, who is a Distinguished Professor of Physics and he is the son of an eminent Professor of Physics as well. Prof. Tharwat has received every State Merit and Recognition there is in Egypt.    

From: Tharwat El-Sherbini ; 
Subject:
 Re: Ultimate F 
Sent:
 Wed, Dec 12, 2012 10:16:25 PM 

  I am always an admirer of prof. M. S. El Naschie. In his research work he
tackles subtle problems in theoretical physics. With his elegant mathematical
treatments he oftenly reaches convenient, logical and accurate solutions. This
is clear in his work on  high energy quantum physics, heterotic strings, E (infinite)
spaces, and more recently on dark matter and the unification of gravity and quantum
mechanics. His work was crowned by the discovery of the extension of the well
known Einstein's equation (E=mc2) to become E=mc2/22).
  I hope that prof. El Naschie will continue to show us how nature works.
                                                 Prof. Th. M. El Sherbini   




On the Shoulder of Giants






Einstein Time Magazine Cover Picture A threefold falsity


Einstein Time Magazine Cover Picture
A threefold falsity


I think that it is only a slight exaggeration to say that when anyone finds his picture one day on the cover page of Time Magazine, then he has reached the Media Promised Land. Some maintain ( for instance the Egyptain Fareed Zakaria) that at least in politics you don't get your picture there except on the order of the White House. In any case the picture of Einstein with the mushroom smoke typical of the atomic bomb explosion with E=mc2 written on it is threefold misleading.

In fact it helped mislead generations of laymen and scientists into thinking that Einstein's research had anything to do with the bomb and that E = mc2 has anything to do with the energy released in atomic explosions. Einstein being a media star at the time was asked by Leo Szillard to write to Roosevelt urging him to develop an atomic bomb. He told him:"You are an officially certified genius and they may listen to you. They would not listen to a specialist like me." Szillard meant it ironically of course. Einstein signed the letter written by Szillard and the rest is history.

        

                Mohamed El-Naschie (محمد النشائى)     
 
In any event I personally like to read a nice popular scientific book and I read many of them. However I must forewarn from the pitfalls of mixing politics and religion with real mathematical and experimental science. The Internet is a double-edged sword and media tabloid have nothing to do with real science.



الاثنين، 10 ديسمبر 2012

Prof. Rindler on the experimental and theoretical limitation of Einstein’s Theory


Prof. Rindler on the experimental and theoretical limitation of Einstein’s E=mc2

We are still within the very same context of Mohamed El Naschie’s surprising extension of Einstein’s media star formula E=mc2.
Today there are only at most handful experts on Relativity who could possibly be measured to the German Wolfgang Rindler. If you are searching for the best written books on Relativity then Rindler is the author, the co-author or at a minimum his name will be all over the book. In one of his acclaimed books “Relativity” published by Oxford Press (2004), Prof. Rindler writes on pages 111 and 112 the following: “Nevertheless, Einstein’s assertions of the full equivalence of mass and energy, according to the famous formula  E=mc2 was in part a hypothesis as we shall see. It cannot be uniquely deduced from the basic laws”
Then on page 112 he continues: “In fact it is equation (6.9) that supplies the constant of proportionality between E and m. And it is the enormity of this constant that explains why the mass increases corresponding to the easily measurable kinetic energies of particles in classical collision had never been observed.”
We say that in a situation where relativity and quantum mechanics are both relevant simultaneously, E=mc2 is inaccurate and we must use Mohamed El Naschie’s equation E=mc2 /22.In fact he gives a very reasonable justification for that based on Witten’s T-duality and this is why his equation agrees with the accurate data collected by the WMAP and the supernova teams headed by Perlmutter, Schmidt and Riess who earned the 2011 Nobel Prize in Physics.
To date this data is the only reliable experimental confirmation of energy-mass relation at quantum relativity geometrical scales i.e. cosmological scales.
I hope, as many others have hoped before me that this silences the irrelevant and artificially constructed reasons used to object to El Naschie’s formula. This is a formula which agrees with reality i.e. cosmic measurements and that on its own should be sufficient.
M.S.

الأحد، 9 ديسمبر 2012

Robert Mills on the Lack of Experimental Evidence for Einstein's Theory


Robert Mills on the Lack of Experimental Evidence for Einstein E=mc2

Some, in fact many scientists are in a state of disbelief that Mohamed El Naschie was able to revise Einstein’s masterpiece theory E=mc2. Not always but frequently they cite fission and fusion in reactors and weapons as experimental proof of Einstein’s most famous formula in the world.  Of course these are very poor examples as anyone would discover who carefully read the writings of the masters of the trade as opposed to Wikipedia or other loose popular media articles.
First who is Robert Mills? This Professor who excelled as a teacher is the very same great man and co-discoverer of Yan-Mills’ theory i.e. the Center of Quantum Field Theory which was the road travelled by Prof. Gerard ‘tHooft to complete the standard model and obtain his Nobel Prize in Physics and establish himself as one of the principal architects of modern theoretical physics.
In his wonderful textbook: “Spacetime and Quanta” published by W. H. Freeman and Company, New York (1994) John Mills starts by outlining relativity theory before going into quantum mechanics. On page 164 of this book, he writes:
“The energy from fission and fusion comes from tiny differences in the binding energies of different nuclei, not from the destruction of particles, just the same as with ordinary combustion.”
Nothing could be stated clearer than that.  Mohamed El Naschie merely extended Einstein’s formula to the quantum gravity domain and he thereby confirmed Einstein generally and did not contradict his basic ideas.
M. S. (2012)

الجمعة، 7 ديسمبر 2012

The Basic Principles behind Mohamed El Naschie's revision of Einstein's celebrated formula


The Basic Principles behind Mohamed El Naschie's revision of Einstein's celebrated formula E = mc2 to E=mc2/22 which stands on the shoulders of giants

We live in a time that is very different from that when science was all about science or at least was mainly about discovering how nature works with only one reward which is the personal satisfaction of contributing to mankind's enlightenment. Presently prizes and far worse funding are paramount considerations which draw the most strange and foreign elements to science namely media spectacles, Internet hype or defamation and some of the most distasteful methods of illegal competition.
Here I will consider the latest and probably the most important result in theoretical physics since 1905 which is Mohamed El Naschie's revision of Einstein's E = mc2 to E = (mc2)/(22.18033989) mc2/22. From a media viewpoint and depending on one's political, religious and ethical prejudices, the result may be described in vocabulary terms as ranging from heresy to absolute pure genius. I personally could see how patriotic Egyptians would rejoice that an Egyptian engineer has proven a German Jewish icon to be wrong by 95.5% and turned European Theoretical Physics upside down. Others filled with hatred to anything Muslim or Arab will dismiss El Naschie's work offhand without even reading it and will be outraged at how an Egyptian engineer dares to place himself on the same level as the greatest brain humanity has ever seen namely Albert Einstein. Sober facts however do show that all these stances and attitudes have nothing whatsoever to do with science.
In what follows I would like to put El Naschie's important work in its proper context. The most striking aspect of his work is that it proves the basic truth and elegance of not only Newton and Einstein but also the pioneers and heroes of quantum mechanics i.e. Heisenberg, Schrodinger, Dirac and their colleagues. The point is that Einstein has generalized Newton's space and time as well as gravity. Mohamed El Naschie has in a very similar way merely generalized Einstein's Relativity to include quantum mechanics, which is by itself a great deal, but by no means more than that.
People thought wrongly for a long time that because Relativity on its own and Quantum Mechanics also on its own are extremely successful models of Nature then there can be no context where both theories could be changed in a major way. This is wrong because at the level of quantum gravity at the extremely small scale of the Planck Length, Newtonian gravity changes in strength in a very major way. At the other end i.e. at very large scales such as the Hubble Radius, which is measured in hundreds of light years, the contra part of Newtonian gravity namely relativity must change in a considerably large degree in order to accommodate the strength of quantum entanglement which accumulates to the extent of reducing the total energy of the cosmos by almost 95.5%. El Naschie could have never reached his beautiful results without standing on the shoulders of giants like Newton, Einstein, Heisenberg, Schrodinger, Dirac, Legget, Connes, Hardy, Nottale, Smolin, Magueijo and many others.  
With that I hope I can rest my case.
A.E.

الخميس، 6 ديسمبر 2012

الأسس العلمية التى مكنت اينشتاين مصر من تصحيح نظرية اينشتاين وأشهر معادلاته


الأسس العلمية التى مكنت اينشتاين مصر من تصحيح نظرية اينشتاين
 وأشهر معادلاته
هناك مبادئ هامة لابد من أن توضح وتشرح بتأنى وإيجاز لكى يستطيع المرء من أن يتفهم كيف تمكن العالم العربى المصرى الأستاذ الدكتورمهندس محمد صلاح الدين النشائى من اكتشاف خطأ أساسى ضخم فى معادلة اينشتاين الأشهر التى تقول أن الطاقة تساوى الكتلة فى مربع سرعة الضوء حيث تمكن النشائى أن يوضح بما لا يدعى مجال لأى شك أن القانون الصحيح يجب أى يكون نفس قانون اينشتاين لكن بعد أن يقسم الناتج على اثنين وعشرون(22). لكى يفهم المرء هذا الموضوع لابد أن نعلم الآتى :
1- هناك مفهوم خاطئ أن قانون اينشتاين أختبر فى المعمل اختباراً كمياً دقيقاً وأن نتائج التفاعلات الذرية المختلفة تدل على صحة القانون. هذا خاطئ مائة فى المائة وعلى سبيل المثال وليس الحصر كل التجارب والأمثلة التى تستخدم لتأكيد صحة القانون هى تجارب غير كمية ولم يستطيع أحد أن يقيس بأى مقدار من الدقة كمية المادة التى تحولت إلى طاقة بل أن أغلب تلك الأمثلة لا يحدث فيها أى تحول للمادة إلى طاقة. هذا ينطبق على المفاعل الذرى وينطبق على القنبلة الذرية بالإضافة أن النشائى لا يشكك فى صحة نظرية اينشتاين بتاتاً من الوجه العام ولكنه أثبت أن هناك معامل مفقود فى هذه المعادلة ألا وهو القسمة على اثنين وعشرون (22) وهو ما ياخذ نظريه الكم فى الاعتبار.
2- التجربة الوحيدة التى تستطيع أن تحدد العلاقة الكمية بين الكتلة والطاقة هى قياسات الطاقة الكونية بأجمعها, هذه هى القياسات التى حازت على جائزة نوبل لعام 2011 وهى القياسات التى أدت إلى فكرة الطاقة الداكنة المفقودة. القياسات تدل على أن تقريباً واحد مقسوم على اثنين وعشرون (22) هى كمية الطاقة الكونية بالمقارنة بما تنباءت به معادلة اينشتاين الأصلية لذلك فهناك احتمالين، احتمال منطقى سهل هو أن هناك خمسة وتسعون فى المائة (95%) من الطاقة الكونية مختبئة ولا نستطيع قياسها وهذا ما تبناه أغلب العلماء، أما الاحتمال الثانى فهو أنه هناك خطأ كمى فى نظرية اينشتاين بسبب هذا الالتباس وهو الأقرب إلى المنطق وعلى الرغم من ذلك لم يتبنى هذا الاحتمال سوى قلة قليلة من الناس وعلى رأسهم العالم المصرى محمد النشائى. الملفت للنظر حقاً هو أن تؤيد تلك القياسات نظرية النشائى وهذا ما يثبت صحتها المطلقه على مستوى تعادل النسبيه مع نظرية الكم اى النقطة التى تتطلب معادلة تجمع بين نظرية النسبية ونظرة الكم معاً فى وقت واحد.
3- هناك نظريتان أساسياتان ترتكز عليهما جميع علوم الطبيعة النظرية: الأولى هى نظرية الكم والثانية هى: نظرية النسبية  ونظرية النشائى تصهر النظريتان فى نظرية واحدة ولذلك هى أدق من أى نظرية أخرى. الجزء الأول فى نظرية النشائى ألا وهو الكتلة فى مربع سرعة الضوء هى نظرية النسبية. أما الجزء الثانى من نظرية النشائى فهو المعامل واحد مقسوم على اثنين وعشرون (22). هذا المعامل هو نصف معامل معروف باسم الالتصاق الكمى بنظرية الكم ومقداره التقريبى واحد مقسوم على احدى عشر. بضرب النتيجاتان حصل النشائى بطريقة مذهلة فى سهولتها على النتيجة الصحيحة التى تجمع نظرية الكم ونظرية النسبية فى معادلة واحدة وهذا هو السبب وراء نجاح نظرية النشائى فى التنبؤ بالكمية الحقيقية للطاقة الكونية والتى تتفق بدرجة غير عادية فى دقتها مع القياسات الكونية التى قام بها العلماء الثلاثة الذين حازوا على جائزة نوبل فى الطبيعة عام 2011. نكرر مرة اخرى ان تجارب مثل التصادم التفرقى لكومبتن لا علاقه لها بنظريه تجمع بين نظريه الكم مع نظريه النسبيه فى نظريه واحده وهى نظريه الكم النسبى كما يحب النشائى ان يسميها او الكم التثاقلى كما هى معروفه عالميا. للتوضيح أكثر نقول أن القوة الاساسية تتحد جميعاً عند طول غاية فى الصغر يسمى المسافة البلانكية هذه المسافة تقرب من سنتميتر واحد مقسم على عشرة وإلى جانبها 32 صفر هذه مسافة لايمكن حتى تصورها وعند هذه المسافة لايمكن التعامل مع نظرية الكم بدون ادماج النسبية والتثاقل أى الجاذبية فى المعادلات المعنية. هناك فى الجانب المعاكس أطوال ومسافات طولها يتعدى الخيال وحتى الخيال العلمى على الرغم انها موجوده بالفعل. هذه هى المسافات التى تقاس بملاين السنوات الضوئية وأكبرها هو قطر الكون الذى يطلق عليه أسم مسافة "هبل". هذه هى المسافة التى تعنينا والتى يصبح من الضرورى عندها وحتى قبلها ادماج نظرية الكم مع نظرية النسبية والا سوف نحصل على اجابات لامعنى لها إذا قارنت بالقياسات الكونية والمعملية. بعنى أخر لايمكن ان نستخدم نظرية اينشتاين التى لاتاخذ نظرية الكم فى الاعتبار عندما نتعامل مع هذه الابعاد الخيالية. بالمقارنة هذا هو سر نجاح القانون المعدل الذى استحدثة النشائى لكى يستطيع ان يتنبئ بدقة الطاقة الكلية للكون وهو ماحدث. لهذا السبب ولهذا السبب فقط نجح النشائى حيث فشل إينشتاين ولكن لابد ان نعم تمام العلم لولا أعمال إينشتاين ما تمكن النشائى ابدا من يتوصل إلى نتيجاته. العلم هو نتيجة لتراكم المعلومات وقد قالها نيوتن من مئات السنوات "إذا كنت تمكنت من ترى على بعد شاسع فذلك لاننى كنت اقف على اكتاف عملاقة" 
كاتب المقالة يرجو أن تكون تلك السطور القليلة قد أوضحت نظرية النشائى وقربها أكثر إلى الأذهان.
م.ح.ب

الأربعاء، 28 نوفمبر 2012

اليوم السابع | مرشح سابق للرئاسة يطالب بالرجوع لدستور 71 لإنهاء أزمة "الدستورى"

طالب الدكتور محمد النشائى، العالم فى الهندسة النووية والطبيعة النظرية، والمرشح السابق لانتخابات الرئاسة، باستخدام دستور 1971 خلال الفترة الراهنة، وإلغاء اللجنة التأسيسية لإنهاء الأزمات التى تشهدها البلاد عقب الإعلان الدستور الذى أصدره الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية.

ودعا "النشائى" فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، جموع الشعب المصرى بالتوحد صفا واحدا، والعودة للعمل حتى يعود الإنتاج ونتجاوز الأزمة الراهنة"

الاثنين، 26 نوفمبر 2012

تصحيح نظرية البرت اينشتاين


تصحيح نظرية البرت اينشتاين E=mc2 عن العلاقة بين الطاقة والكتلة وسرعة الضوء إلى العلاقة الذى اوجدها محمد النشائى وأثبتت القياسات الكونية صحتها:E=(1/22)mc2
ربما لايوجد عالم ذاعت شهرته فى الكون بأجمعه إلى أن اصبح اسمه كلمة فى فم رجل الشارع وسيدة المنزل قبل أن تكون فى فم علماء الطبيعة النظرية مثل اسم الألمانى الجنسية واليهودى الديانة العالم الكبير البرت اينشتاين.
الغريب فى الأمر أن أغلب الناس من غير المتخصصين لايعلمون بأى مقدار من الدقة ماذا فعل اينشتاين بنظريتة أو معناها أو فائدتها لكى تكون له هذه الشهرة الغير طبيعية التى فاقت حتى نيوتن.... ناهيك عن علمهم بأى معادلة من معادلاته. مع ذلك هناك استثناء واحد وهى معادلة فاق صيتها حتى صيت وشهرة العالم الذى استحدثها الا وهى معادلة نظرية النسبية الخاصة لأينشتاين التى تقول ان الطاقة تساوى الكتلة فى مربع سرعة الضوء E=mc2 ، وقد وصل الأمر أن ظهرت هذه المعادلة على صورة غلاف جريدة التايمز الأمريكية ، بالاضافة إلى صورة اينشتاين وصورة انفجار قنبلة ذرية على الرغم انه إذا توخينا الدقة فليس هناك أى علاقة كمية أو عملية بين القنبلة الذرية واينشتاين ونظريتة اللهم غير ان زملاء اينشتاين رجوه أن يكتب بصفته عالم مشهور عند العامة والسياسيون خطاب خاص إلى روزفلت الرئيس الأمريكى فى ذلك الوقت ليحثه على الاسراع فى بناء قنبلة ذرية قبل أن يسبقهم فى ذلك العلماء الألمان فيكسبون الحرب العالمية الثانية بسهولة وتسود النازية العالم.
ومنذ هذا التاريخ تقريباً وقد أصبح اسم البرت اينشتاين اسم شبه مقدس فى الدوائر العلمية والفلسفية والادبية وحتى الفنية وذاعت شهرته إلى حد أن طلب منه راَسة الجمهورية فى اسرائيل ولم يعد من الممكن محاولة نقده دون التعرض للإهانات والاستخفافات والاتهام بمعادة السامية، الحقيقة وصلت هذه الشهرة إلى درجة وجود جملة دارجة بالعامية المصرية "ياخى انت فاكر نفسك اينشتاين" وظل الوضع كما وصفناه تقريبا من سنة 1905 إلى يومنا هذا، وإن كانت ظلال الشك كانت دائماً تحوم حول نظرية اينشتاين فى بعض تطبيقاتها وبعض نتائجها، اما الان فلم  تعد هذه الشكوك مبنية على التحيزات السابقة التى لا ترقى إلى مستوى العلم بتاتاًً والمبنية فى أغلبها على العنصرية ومعادة السامية وما شابه ذلك من المهاترات السياسية الدخيلة على العلم والعلماء ولكن وفى السنوات الأخيرة والان الشكوك موضوعية وحل هذه المتناقضات الموجودة فى نظرية اينشتاين عالم مصرى كما سوف نسرد فيما يلى.
النقد الحقيقى العلمى جاء مأخرا بشكل عملى تجريبى وعنيف عن طريق قياسات كونية مثل WMAP قامت بها جهات علمية عديدة فى الولايات المتحدة عن طريق أقمار صناعية ومراصد فلكية تقيس وتقيم الأشعة الصادرة من انفجارات مجرات كاملة ونجوم أضخم عشرات المرات من الشمس وهو ما يعرف باسم سوبر نوفا “supernova” ودلت هذه القياسات على أن مجموع الطاقة فى الكون ككل لايزيد بأى شكل عن خمسة فى المائة (5%) أو حتى أقل مما هو متوقع بناء على نظرية اينشتاين التى تقول أن الطاقة تساوى الكتلة فى مربع سرعة الضوء. على الرغم من ذلك لم يجرؤ أحد من العلماء الجادين أن يشكك فى صحة نظرية اينشتاين ووصل الامر إلى الأعتقاد أن خمسة وتسعون فى المائة (95%) من الكون يتكون من طاقة داكنة لاتوجد حتى الان أى وسيلة لرصدها أو قياسها. سميت هذه الطاقة باسم الطاقة المفقودة والداكنة للكون، وهى تشمل طاقة حراراية وكذلك طاقة مادية تسمى المادة الداكنة وكما قلنا المجموع الكلى هو خمسة وتسعون فى المائة (95%) تقريبا وذلك بناء على معادلات اينشتاين.
خلال كل ذلك وفجاءة من حوالى أربعة (4 ) أشهر فقط استطاع العالم المصرى الدكتور مهندس محمد النشائى تصحيح خطأ كمى فى معادلة اينشتاين كان عند د.النشائى الجرأة قبل المعرفة والمقدرة على أن ينظر إلى الإشكال بحياد وموضوعية تامة وبدون أى خوف أو رهبه من اسم اينشتاين الذى يحترمه ولكن لا يقدسه، حيث إنه يقول دائما ان التقديس لله وحده وان العلماء كبروا أو صغروا فهم معرضون للخطاء وهذا لاينطبق عليه فقط وإنما على كل إنسان وحل النشائى لغز الطاقة المفقودة بأنه أوضح أن الطاقة بخير وان المفقود هو معامل كان يجب أن تقسم معادلة اينشتاين عليه.
خلال تواجده فى العاصمة البريطانية للعلاج أكتشف النشائى فجاءة فى السادسة صباحا فى يوم استيقظ فيه على غير عادته مبكرا ان هناك أغلب الظن خطأ فى المعادلة الأخيرة والأهم لنظرية النسبية وبعد اقل من ساعة واحدة من الحسابات وجد ان نظرية اينشتاين الشهيرة بها خطأ عددى ضخم ، حيث إن الطاقة هى فعلا تساوى الكتله مضروبه فى مربع سرعة الضوء، ولكن بعد أن تقسم على رقم اثنين وعشرون (22)، بمعنى أصح وجد النشائى انه لاتوجد طاقة مفقودة داكنة وغائبة ولكن هناك معامل عددى غائب من معادلة اينشتاين المشهورة كما ذكرنا اعلاه. هناك برهان رياضى طويل لذلك ولكنه معقد ويتطلب معرفة كبيرة بنظريات الطبيعة والرياضيات المتقدمة وهو ماقام به النشائى ونشر بعضه والبعض الأخر قيد النشر فى المجلات العالمية ولكن هناك تفسير مبسط  يوصلنا إلى النتيجة نفسها ولكن بطريق لا يتطلب معلومات رياضية شديدة التخصص كما يشرح النشائى.
يقول الدكتور النشائى انه عندما ابتكر البرت اينشتاين نظريته عام 1905 لم يكن يعلم ولم يكن أحد اخر فى العالم يعلم عن وجود جسيم أولى سوى حبيبة الضوء التى تسمى الفوتون. أما بعد اكتشاف نظرية الكم وبعد اكتمال نظرية الأجسام الأولية وإثباتها عملياً فى المعامل العالمية التى بناها الأوربيون والامريكيون بعد الحرب العالمية الثانية مثل سرن CERN فى جنيف بسويسرا وفرمى لاب FERMI LAB فى الولايات المتحدة الامريكية، فاننا نعلم بدقة نظرية ومعملية أن هناك عدد اثنى عشر (12)  جسيم أولى مشابة لحبيبات الضوء لذلك فإن هناك قصور فى عدد درجات الحرية فى نظرية اينشتاين مقداره أحدى عشر (11) أى اثنى عشر (12)  ناقص واحد ، والطاقة تتناسب عكسيا مع هذا العدد ولذلك لابد من القسمة على رقم أحدى عشر (11)، ولما نتذكر ان معادلة نيوتن الكلاسكية نقول ان الطاقة تساوى نصف الكتله مضروبة فى مربع السرعة بدون التقيد بسرعة الضوء فإنه ينتج عن ذلك أن طاقة النشائى الجديدة والتى يسميها طاقة النسبية الكمية لابد أن يكون القسمة فيها على نصف مضروب فى مقلوب أحدى عشر (11) أى انه مقلوب اثنين وعشرون (22) وبذلك تكون المعادلة الصحيحة هى أن الطاقة تساوى الكتله مضروبه فى مربع سرعة الضوء مقسمه على اثنين وعشرون (22). على ذلك تكون المعادلة الصحيحة هى E=(1/22)mc2  وليس E=mc2.
النتيجة هذه ارتعشت لها أيدى النشائى من رهبة اكتشاف قانون جديد عندما ايقن ان هذه ليست مجرد نظرية وإنما حقيقة كونية لان القسمة على (22) توصلنا إلى خمسة فى المائة (5%) فقط من الطاقة الكونية حسب القياسات التى قام بها العلماء الأمريكيون وحيث أن العلماء تاكدوا من صحة هذه القياسات فقد أعطيت جائزة نوبل فى الطبيعية لسنة 2011 اى العام الماضى للعلماء الذين قاموا بهذه القياسات وهم الاستاذ الدكتور برلموتر Perlmutter والاستاذ الدكتور شميدت Schmidt والاستاذ الدكتور ريسس G. Riess.
إذن نظرية العالم المصرى محمد النشائى هى أول نظرية تثبت صحة هذه القياسات لانها تتنبأ بمقدار أربعة ونصف فى المائة (4.5%)  فقط مما تنبأت بها نظرية اينشتاين المبنية خطأ على جسيم واحد من اثنى عشر (12) جسيم كما شرحنا.
الخطأ هذا طبعا ليس خطأ اينشتاين لانه لم يكن يعرف أى شئ عن وجود أثنى عشر (12) جسيم مشابه لجسيم النور (الفوتون) ولا أحد فى وقته كان يعلم ذلك حيث أن هذه الجسيمات أكتشفت نظريا وعمليا عشرات السنوات بعد اكتشاف نظرية النسبية. الحقيقة النشائى أثبت لأول مرة أن نظرية اينشتاين صحيحة فى شكلها العام ولكن هناك خطأ عددى ضخم فيها. معنى ذلك أن هناك ايضاً جانب ايجابى فى نظرية اينشتاين الخاطئة وجانب ايجابى لتصحيح النشائى لها لانه يثبت صحة اينشتاين على الرغم من الخطأ الكمى الكبير.
فى الواقع التقصير فى كل ذلك لم يكن من اينشتاين ولكن جاء من من خلفوا اينشتاين ولم يكن عندهم الشجاعة الادبية والعلمية فى ان يصححوا نتائج اينشتاين خوفا من المعارضة وذلك باستثناء هذا العالم المصرى الشجاع الذى اثبت ان العلم مقياسه الوحيد هو العلم وأن الانسان المصرى وكل انسان يستطيع أن يصل إلى أعقد النتائج وأصعب النظريات بسهولة معتمدا على قوة ايمانه ورجاحة عقلة وعمق ثقافته العلمية والأجتماعية.
هناك طريقة اخرى للنظر إلى نظرية النشائى بطريقة مبسطة وأن كانت تتطلب معرفة بنظرية الأوتار String Theory . ونظرية الأوتار تقول أن عدد الأبعاد لزمان المكان هو ليس أربعة فقط وإنما ستة وعشرون (26) بعداً. إذن أخذ اينشتاين فى الاعتبار أربع أبعاد فقط من جملة ستة وعشرون (26)، ولذلك فهو لم يكن يعلم عن الاثنى وعشرون (22) بعداً الأخرين والمتكورين فى شكل غاية فى الصغر. هذا هو المعامل الذى لابد من القسمة عليه لنصل إلى الرقم الصحيح للطاقة الكونية. كما أوضح النشائى بطريقة أخرى اعلاه.
فى هذه الحالة أيضاً اينشتاين برئياً من الاهمال حيث انه فى ذلك الوقت لم تكن نظرية الأوتار معروفة ولا استحدثت.
هذا وقد قامت جامعة الاسكندرية وارثة أعرق جامعة وحضارة فى تاريخ الانسانية فى 3 أكتوبر الماضى بعقد مؤتمر قدم فيه النشائى باعتباره استاذ متفرغ بقسم الطبيعة جامعة الاسكندرية وبتعضيد من رئيس قسمة عالم الطبيعة المصرى الكبير الدكتور محمد البرعى بتقديم ورقة عن النظرية الجديدة وقد  أرسل رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسى مندوبه العلمى لتكريم النشائى فى هذا المؤتمر.
بعد ذلك قامت الجامعات فى الصين وفى مقدمتها جامعة شنغهاى بتكريم النشائى فى مؤتمر عالمى كبير عقد هناك وحضره عديد من العلماء من أمريكا وكندا وايران ومصر وفى مقدمتهم مرة اخرى رئيس قسم الطبيعة بجامعة الاسكندرية الدكتور محمد البرعى الذى قدم بنفسه ورقة يشرح فيها نظرية النشائى فى مؤتمر شنغهاى هذا ويفكر الان العلماء فى الصين بإقامة تمثال للمعادلة المعدلة لاينشتاين أى معادلة النشائى فى مدخل الجامعة بالاضافة إلى تمثال للنشائى مقابل لتمثال اينشتاين الشهير هناك.
                                                                                                م.ص

الأحد، 18 نوفمبر 2012

جامعة شنغهاى تكرم النشائى عن نظرية الجديدة | بوابة الجمعة

يطير عالم النانو تكنولجي المصري الدكتور محمد صلاح الدين النشائي إلى الصين يوم 30 أكتوبر الجاري، حيث تكرمه جامعة شنغهاي على اكتشافه العلمي الجديد حول الطاقة الداكنة، أو الطاقة السوداء أو "الكامنة للكون"، وذلك من خلال نظريته التي أسماها بـ"نسبية الكم"، حيث وحد فيها بين نظرية النسبية الخاصة لأينشتاين ونظرية الكم لنيوتن.
كانت جامعة الإسكندرية قد كرمت د. النشائي على مسيرته العلمية واكتشافه الجديد، كما أوفد الرئيس محمد مرسي مستشاره العلمي لحضور الحفل وتسليم درع التكريم للعالم الكبير، مما اعتبره النشائي، مفاجأة سارة تنم عن تقدير الرئيس للعلم والعلماء.
وأكد النشائي في بيان له، أن مصر الآن تحتاج للعمل وليس للجدل، وبالعمل وحده مع التعليم نستطيع اجتياز الصعوبات الاقتصادية ورفع معدل الإنتاج، كما أعلن النشائي رفضه التام لمدينة زويل العلمية، وقال: إن مصر ليست في حاجة لها الآن، خصوصا في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.
وأشار إلى أن مصر بها جامعات حكومية عريقة تحتاج معاملها إلى تطوير فقط ووقتها ستكون أفضل من مدينة زويل ومن الجامعات الخاصة، وطالب الحكومة بوقف هذا المشروع الذي وصفه بأنه "يبيع الوهم للمصريين" والاستفادة من الأموال التي تم تجميعها لتطوير الجامعات الحكومية التي تحتاج بالفعل إلى تطوير.